معلومات عنا
أعطنا تقييمك
© 2023 جمعية الإمارت للسرطان, كل الحقوق محفوظة.
جمعية الإمارات للسرطان هي جمعية خيرية مشهرة بقرار وزاري رقم 440 لسنة 2013 من وزارة تنمية المجتمع، وتعمل داخل دولة الإمارات العربية المتحدة. تهدف الجمعية إلى تقديم الدعم والرعاية الشاملة لمرضى السرطان وأسرهم، سواء على المستوى المادي أو النفسي، إلى جانب رفع الوعي بأهمية الوقاية من السرطان، ودعم الأبحاث العلمية لمكافحة هذا المرض.
" مبادرة خير لدعم علاج مرضى السرطان بفتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي"
في ظل التحديات التي يواجهها مرضى السرطان وأسرهم، يأتي مشروع "زكاة المال" من جمعية الإمارات للسرطان كواحة أمل تسعى لتقديم الدعم المادي والمعنوي لهؤلاء المرضى. مع التأكيد على شرعية التبرع بأموال الزكاة لهذا الغرض، بناءً على فتوى صادرة عن مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، تفتح هذه المبادرة آفاقًا جديدة للخير والعطاء في مجتمعنا.
أهمية المشروع:
الصدقة والزكاة ركنان أساسيان في الإسلام، يدعوان للتكافل والتعاطف بين أفراد المجتمع. قال رسول الله ﷺ: "داووا مرضاكم بالصدقة"، مؤكدًا على الأثر الشفائي للعطاء. كما أن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: "خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا" (التوبة: 103). من هذا المنطلق، يهدف مشروع "زكاة المال" إلى توجيه الزكاة نحو دعم علاج مرضى السرطان، مما يسهم في تخفيف العبء عن كاهلهم وكاهل أسرهم.
شرعية التبرع بالزكاة لعلاج المرضى:
بناءً على فتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أصبح التبرع بأموال الزكاة لعلاج مرضى السرطان أمرًا مشروعًا ومستحبًا، مما يفتح بابًا عظيمًا للأجر والثواب. هذه الخطوة تعزز من مفهوم الزكاة كوسيلة للتطهير والنماء، ليس فقط للفرد المسلم وإنما للمجتمع ككل.
دعوة للمشاركة والتبرع:
ندعو كل من قادر على المساهمة للتبرع لمشروع "زكاة المال"، مساهمين في دعم مرضى السرطان ومؤكدين على روح التعاون والتكافل التي يحث عليها ديننا الحنيف. تذكروا قوله تعالى: "وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ" (البقرة: 272).
فلنكن جميعًا جزءًا من هذه المبادرة الطيبة، مساهمين في بناء مجتمع يسوده الخير والبركة.
مشروع "زكاة المال"
يقدم فرصة ذهبية للمجتمع للإسهام في علاج مرضى السرطان، مستفيدين من الفتوى الشرعية التي تبارك هذا العمل الخيري. بالتبرع لهذا المشروع، نثبت أن الزكاة ليست مجرد واجب ديني، بل هي استثمار في صحة ورفاهية المجتمع. دعونا نتحد جميعًا في هذه المبادرة النبيلة، مقدمين الدعم والأمل لمرضى السرطان، ومؤكدين على قيم الرحمة والعطاء التي يرسخها إسلامنا العظيم.
" بادرة خير لمواجهة الأعباء المالية من جمعية الإمارات للسرطان: "
في عالم مليء بالتحديات، تأتي المصاعب المالية لتزيد الطين بلة، خاصة على من يعانون من أمراض مثل السرطان. هنا يبرز دور مشروع "تفريج الكربة" الذي أطلقته جمعية الإمارات للسرطان، مبادرة هادفة لدعم المرضى وأسرهم عبر تسديد المتأخرات الإيجارية، الديون الطبية، المتأخرات الدراسية، وفواتير الماء والكهرباء.
أهمية المشروع:
قال رسول الله ﷺ: "مَن نَفَّس عن مؤمن كُربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كُربة من كرب يوم القيامة" (متفق عليه).
يحمل هذا المشروع في طياته العمل بتعاليم هذا الحديث، مساعدًا الأفراد على تجاوز محنهم المالية وتقديم السند لهم في أوقات الضيق.
أنواع المتأخرات التي يدعمها المشروع:
- المتأخرات الإيجارية: لضمان استقرار السكن للمرضى وعائلاتهم.
- الديون الطبية: لتخفيف العبء المالي المترتب على العلاج.
- المتأخرات الدراسية: لدعم استمرارية التعليم لأبناء المرضى.
- فواتير الماء والكهرباء: لضمان توفير الخدمات الأساسية.
الدعوة للتبرع والمشاركة:
"وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله" (البقرة: 110).
ندعو المجتمع بكافة فئاته للمشاركة في هذا المشروع الخيري، سواء بالتبرع المادي أو بالجهد الشخصي. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، ستكون لها أثر كبير في حياة من يعانون.
مشروع "تفريج الكربة"
ليس مجرد مبادرة خيرية، بل هو رسالة أمل وتضامن، تؤكد على قيم الرحمة والمودة التي ينبغي أن تسود بيننا.
بالتعاون مع جمعية الإمارات للسرطان، نستطيع معًا تخفيف بعض من أعباء هذه الحياة عن كاهل الذين يواجهون تحديات صحية.
لنكن جزءًا من هذه المبادرة النبيلة، متحدين في وجه المصاعب، مقدمين الدعم اللازم للمرضى وذويهم
" قوت يوم لمرضى السرطان المعوزين"
في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها مرضى السرطان وأسرهم، تأتي مبادرة "السلة الغذائية" من جمعية الإمارات للسرطان كخطوة عملية لمساعدة هؤلاء المرضى المعوزين. إن توفير الطرود الغذائية ليس مجرد دعم مادي، بل هو رسالة محبة وأمل تقدم لهم في وقت يحتاجون فيه إلى كل الدعم والعون.
الأهمية الدينية والاجتماعية للمشروع:
قال رسول الله ﷺ: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس"، وقد حثنا ديننا الحنيف على التكافل الاجتماعي ومساعدة المحتاجين. ويؤكد القرآن الكريم على هذه القيمة العظيمة بقوله تعالى: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا" (الإنسان: 8).
مشروع "السلة الغذائية" يترجم هذه التعاليم إلى واقع ملموس، مساهماً في تخفيف بعض من أعباء الحياة عن كاهل مرضى السرطان المعوزين وأسرهم.
دعوة للمشاركة والتبرع:
تدعو جمعية الإمارات للسرطان المجتمع بأكمله للمساهمة في هذا المشروع الخيري. كل تبرع، بغض النظر عن حجمه، يمكن أن يحدث فارقاً كبيراً في حياة العديد من المرضى وأسرهم. إن مشاركتكم تعتبر استثماراً في الخير، وتعبيراً عن الأخوة الإنسانية التي ينبغي أن تجمعنا كمجتمع واحد.
الأثر المتوقع للمشروع:
من خلال دعمكم لمشروع "السلة الغذائية"، نأمل في توفير الدعم الغذائي الكافي لمرضى السرطان المعوزين، مما يسهم في تحسين جودة حياتهم ويعزز من قدرتهم على مواجهة تحديات العلاج. كما أن هذا المشروع يعكس الوجه الحضاري والإنساني لمجتمع الإمارات، مؤكداً على التزامه بمبادئ التكافل والتراحم.
مشروع "السلة الغذائية" :
هو دعوة لكل قادر على العطاء ليكون جزءًا من هذه المبادرة الخيرية التي تعين فيها جمعية الإمارات للسرطان مرضى السرطان وأسرهم .
" فرحة العيد تُضيء قلوب أطفال السرطان"
العيد فرحة، وما أجمل أن تُشارك في رسم البسمة على وجوه الأطفال، خاصةً الذين يخوضون معارك صعبة ضد مرض السرطان. "مباردة فرحة " هي إحدى مبادرات جمعية الإمارات للسرطان التي تهدف إلى تقديم عيدية للأطفال المرضى، لإدخال السرور والبهجة إلى قلوبهم في العيد، مؤكدةً بذلك على الجانب الإنساني والمعنوي في رعاية المرضى الصغار.
الأهمية الإنسانية للمشروع:
يأتي المشروع في إطار العمل بقول رسول الله ﷺ: "من لا يرحم لا يُرحم"، وتأكيدًا على ضرورة العناية بالطفولة والشفقة عليها، خصوصًا في حالة المرض.
ويصدق على هذه المبادرة قوله تعالى: "وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ" (الشعراء: 80)، حيث نسعى لأن نكون سببًا في شفاء نفوسهم بإدخال الفرحة على قلوبهم.
دعوة للتبرع والمشاركة:
إن جمعية الإمارات للسرطان تدعو أفراد المجتمع والمؤسسات للمساهمة في "مبادرة فرحة "، ليكونوا شركاء في صنع فرحة الأطفال في العيد. قال تعالى: "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا" (فصلت: 46). كل مساهمة تعد خطوة نحو تعزيز الروابط الاجتماعية وتقوية النسيج الإنساني في مواجهة المصاعب.
الأثر المتوقع للمشروع:
من خلال دعمكم لـ "مشروع عيدية طفل مريض"، سنتمكن من مد يد العون للأطفال المرضى، ونشارك في إضفاء البهجة على عيدهم، مما يسهم في تعزيز صمودهم وإرادتهم لمواصلة العلاج والتغلب على المرض.
"مبادرة فرحة"
لنتحد جميعًا في دعم "مبادرة عيدية طفل مريض" ونثبت أن العطاء لا يقتصر على المال فحسب، بل هو أيضًا تقديم السعادة والأمل معًا .
" بادرة أمل جديدة للمرضى من خلال جمعية الإمارات للسرطان"
في رحلة مواجهة السرطان، حيث الأمل يتحدى الألم، والدعم يصنع المعجزات، تقدم جمعية الإمارات للسرطان مبادرة "صندوق علاج المرضى"، مشروع خيري رائد يهدف إلى جمع التبرعات لدعم مرضى السرطان في دولة الإمارات العربية المتحدة. في زمننا هذا، حيث يعاني الكثيرون في صمت، يأتي صندوق علاج المرضى كشعاع نور يبعث الأمل في قلوب المحتاجين، مؤكدًا على قيمة التكاتف والتعاون في مواجهة أحد أصعب التحديات الصحية.
:الحاجة الملحة للدعم
مع كل قصة تشخيص، تبدأ رحلة معاناة مرهقة للمرضى وعائلاتهم، تتراكم فيها التكاليف الطبية وتزداد الحاجة إلى الدعم المادي والمعنوي. صندوق علاج المرضى يأتي كمبادرة ضرورية لتخفيف هذا العبء، مقدمًا المساعدة المادية لتغطية التكاليف العلاجية للمرضى المحتاجين. إنه يوفر لهم فرصة للتركيز على ما هو أهم: الشفاء واستعادة الصحة.
: أهمية المشروع
"صندوق علاج المرضى" ليس مجرد مشروع خيري، بل هو ركيزة أساسية لتعزيز الوعي بأهمية الدعم المجتمعي والتكافل الاجتماعي في مواجهة السرطان. من خلال توفير العلاج للمحتاجين، يسهم المشروع في رفع معدلات الشفاء وتحسين جودة الحياة لمرضى السرطان، مما يعزز من مكانة دولة الإمارات كمجتمع يقدر قيمة الحياة ويدعم أفراده في أصعب الأوقات.
:دعوة للمشاركة
ندعو كل فرد في مجتمعنا، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا، وكل مؤسسة، من القطاعين العام والخاص، للمساهمة في هذا المشروع الخيري. التبرع لـ"صندوق علاج المرضى" هو استثمار في الإنسانية، ومشاركة في بناء مستقبل أكثر صحة وأملًا للجميع. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تصنع فارقًا كبيرًا في حياة من يواجهون هذا التحدي الصحي الكبير .
: شركاء في الأمل
"صندوق علاج المرضى" هو دعوة لنا جميعًا لنكون شركاء في الأمل والشفاء. إنه يمثل جسرًا بين قلوب الراغبين في المساعدة وأرواح تتطلع إلى الشفاء والحياة. معًا، يمكننا أن نصنع التغيير، ونقدم الدعم لمن يحتاجونه أكثر من أي وقت مضى. دعونا نتحد لنجعل من "صندوق علاج المرضى" رمزًا للتعاطف والإنسانية في مجتمعنا. جمعية الإمارات للسرطان تدعوكم للانضمام إلى هذه المبادرة، لنكون معًا في قلب مشروع يعيد الأمل ويحتفي بالحياة.
في رحلة العلاج المعقدة والطويلة التي يواجهها مرضى السرطان، كثيرا ما تكون الخطوة الأولى - الوصول إلى المستشفى لتلقي العلاج - تحديًا بحد ذاته. هنا يأتي دور مشروع (سلامتك)، مبادرة مبتكرة من جمعية الإمارات للسرطان، لتسهيل هذه الرحلة على مرضى السرطان من خلال توفير خدمة نقل آمنة ومريحة من وإلى المستشفيات.
مشروع (سلامتك) ليس مجرد خدمة نقل، بل هو رسالة أمل ورعاية تؤكد على أهمية التضامن المجتمعي في دعم المرضى خلال أصعب الأوقات.
أهمية المشروع
كثير من مرضى السرطان يجدون صعوبة في الوصول إلى مراكز العلاج بسبب الإجهاد الجسدي الذي يعانون منه أو بسبب عدم توفر وسائل نقل مناسبة. مشروع (سلامتك) يلبي هذه الحاجة الماسة، مما يسهم في تقليل الضغط النفسي على المرضى ويساعدهم على التركيز بشكل أفضل على رحلة الشفاء. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد المشروع على الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه كل فرد في المجتمع لدعم مرضى السرطان.
دعوة للمشاركة والتبرع
التبرع لمشروع (سلامتك) ليس مجرد مساهمة مالية؛ إنه استثمار في رفاهية المرضى وجودة الرعاية الصحية التي يتلقونها. كل درهم يتم التبرع به يساعد في ضمان استمرارية هذه الخدمة الحيوية وتوسيع نطاقها لتشمل المزيد من المرضى. ندعو كل فرد ومؤسسة في المجتمع للمساهمة بما يستطيعون، لنشارك جميعًا في رسم البسمة وتخفيف الألم عن قلوب مرضى السرطان.
مشروع (سلامتك) يعد بمثابة جسر يربط بين الأمل والرعاية لمرضى السرطان في دولة الإمارات العربية المتحدة. إنه يعكس قيم التكافل والتضامن التي تشكل جوهر مجتمعنا. بدعمكم ومساهماتكم، يمكننا ضمان استمرارية هذه المبادرة النبيلة وتوسيع دائرة الأمل لتشمل المزيد من المحتاجين. فلنكن جميعًا جزءًا من هذه الرحلة الإنسانية، مؤكدين على أن في العطاء شفاء وفي الدعم سلامة وأمان لمرضانا
الشفافية والمصداقية
تلتزم جمعية الإمارات للسرطان بالشفافية الكاملة في استخدام التبرعات. سيتم نشر تقارير دورية توضح كيفية استخدام الأموال في تطوير وتنفيذ "مشروع سلامتك"، مما يضمن للمتبرعين رؤية الأثر المباشر لمساهماتهم.
" معاً نرسم الأمل في قلوب مرضى السرطان"
"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (النحل: 97).
مستلهمين من هذه الآية الكريمة، يأتي مشروع (الصدقة) كمبادرة خيرية من جمعية الإمارات للسرطان لدعم وعلاج مرضى السرطان. إنها دعوة لكل قادر على العطاء ليكون جزءًا من رحلة الشفاء هذه، مؤكدين على أن الصدقة ليست مجرد عون مادي، بل هي أيضًا شفاء للنفوس وراحة للقلوب.
أهمية المشروع ودور الصدقة:
قال رسول الله ﷺ: "داووا مرضاكم بالصدقة"
فالصدقة لها أثر عظيم في شفاء المرضى وتخفيف البلاء. مشروع (الصدقة) يهدف إلى تجسيد هذا المفهوم، حيث يتم توجيه التبرعات لتغطية تكاليف العلاج لمرضى السرطان الذين لا يملكون القدرة المادية لمواجهة هذا الابتلاء الصعب. إنها فرصة للمجتمع ليظهر التضامن والإحساس بالمسؤولية تجاه أفراده المحتاجين.
التبرع عبادة:
"مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" (البقرة: 261).
من خلال تبرعكم، يتحول العطاء إلى عبادة تضاعف الأجر وتبارك الرزق. إنها دعوة للمساهمة في عمل خيري يعود نفعه على المجتمع ككل، ويجسد معاني الكرم والإيثار التي حث عليها ديننا الحنيف.
في ظل الحاجة المتزايدة لدعم مرضى السرطان، يصبح التبرع لمشروع (الصدقة) أكثر أهمية من أي وقت مضى. ندعو الجميع، أفرادًا ومؤسسات، للمساهمة بما يستطيعون في هذه المبادرة النبيلة.
لنكن جزءًا من معادلة الخير هذه، مساهمين في رسم الابتسامة على وجوه المرضى وأسرهم، ومؤكدين على قيم الرحمة والمودة التي تجمعنا كمجتمع واحد.
الصدقة بوابة الأمل لكثير من مرضى السرطان الذين يبحثون عن شعاع نور في نفق مرضهم الطويل. بدعمكم وصدقاتكم، نستطيع معًا أن نخفف من معاناتهم ونقدم لهم الدعم اللازم لمواجهة هذا التحدي.
لنجعل من التبرع طريقًا للخير والبركة في حياتنا، مستلهمين من قيم ديننا العظيمة التي تدعو إلى العطاء والرحمة.
نداء إنساني عاجل!
شابة مصابة بسرطان الغدد اللمفاوية، معدومة الدخل وتحتاج بشكل عاجل لجلسات علاج كيماوي تكلفتها 75,600 درهم.
نناشد أصحاب القلوب الرحيمة المساهمة في تغطية تكلفة العلاج وإنقاذ حياتها.
تأكد أن تبرعك سيحدث فرقًا كبيرًا في حياة هذه الشابة.
"ساعدوا في إنقاذ حياة طفلة عمرها عامين!"
طفلة في عامها الثاني تُصارع مرض لوكيميا الدم وتحتاج بشكل عاجل إلى زراعة نخاع عظمي. تكلفة العلاج تبلغ مليون درهم ،
كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تساهم في إنقاذ حياة هذه الطفلة البريئة.
تبرع الآن وكن جزءًا من هذا العمل الإنساني العظيم.
"ساعد في إنقاذ حياة"
مريضة بسرطان الغدد الليمفاوية تستجيب للعلاج، لكنها بحاجة ماسة لدعمك لاستكمال جلساتها العلاجية والفحوصات الطبية الضرورية.
المبلغ المطلوب: 55,000 درهم.
تبرعك اليوم قد يغير حياتها ويمنحها فرصة جديدة للشفاء.
كن الأمل.. ساهم الآن!