
معلومات عنا
أعطنا تقييمك
© 2025 جمعية الإمارات للسرطان كل الحقوق محفوظة
" ثوب الفرحة لأطفال السرطان"العيد معني للفرح والسرور، وفيه تتجلى أجمل معاني العطاء واللحظات التي تبقى خالدة في الذاكرة، خصوصًا للأطفال. تأتي مبادرة "كسوة العيد" من قلب جمعية الإمارات للسرطان كبصيص أمل ينير درب الصغار الذين يخوضون معترك مرض السرطان، لتمنحهم لباس العيد الذي يبعث في نفوسهم البهجة والدفء. أهمية المبادرة: في العيد، كل طفل يتطلع إلى لباس جديد يزيده بهجة وسرورًا، ولكن لأطفال السرطان، يمكن لكسوة العيد أن تكون أكثر من مجرد زي جديد؛ إنها رسالة حب وعناية تُشعرهم بأنهم محط اهتمام ومحبة المجتمع. يعيد إليهم هذا الشعور الثقة والشجاعة لمواصلة الكفاح ضد المرض. التأصيل الديني: "مَنْ لَمْ يَرْحَمْ لَا يُرْحَمْ"، حديث شريف يُعلمنا أهمية الرأفة والمشاركة الوجدانية، وقد أكد القرآن الكريم هذه القيمة. تعتبر "كسوة العيد" إحياء لروح التكافل والرحمة التي يدعو إليها ديننا الحنيف. دعوة للعطاء: تدعو جمعية الإمارات للسرطان الأفراد والمؤسسات للمساهمة في "مبادرة كسوة العيد" لتوفير ملابس العيد لأطفالنا الأبطال. كل تبرع سيساهم في رسم ابتسامة وإضفاء السعادة على قلوبهم، مؤكدين على أن السعادة حق لكل طفل. "كسوة العيد": ليست مجرد مبادرة خيرية، بل هي عهد منا جميعًا بأن نقف إلى جانب أطفالنا الذين يواجهون السرطان، مانحين إياهم الأمل والفرح في العيد. لنكن سواعد بناءة تساهم في تخفيف آلامهم وتمنحهم الطاقة للتغلب على تحدياتهم، ففي عطائنا حياة وفي مشاركتنا دوام للأثر الطيب في نفوسهم.
توفير الغذاء لمرضى السرطان في الشهر الفضيليحمل شهر رمضان المبارك في ثناياه معاني الخير والعطاء، وفي إطار هذه الروحانيات، تأتي مبادرة "المير الرمضاني"، وهو مشروع إنساني مبارك تنفذه جمعية الإمارات للسرطان بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وبنك الإمارات للطعام، لتقديم الدعم الغذائي لمرضى السرطان وأسرهم في هذا الشهر الفضيل.في الوقت الذي يعكف فيه الصائمون على إحياء ليالي رمضان وأيامه بالعبادة والتقرب إلى الله، يبقى هناك من هم في أمس الحاجة إلى المساعدة. مرضى السرطان، الذين يخوضون معركتهم الصعبة مع المرض، ينتظرون منا أن نمد يد العون والمساندة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل". وتأكيداً على هذه القيمة، نستقبل شهر الرحمة بمشروع يتجسد فيه معنى الإنفاق الدائم والمتواصل لوجه الله تعالى.المير الرمضاني يُعد جزءاً من نسيج العمل الخيري والإنساني الذي تنتهجه جمعية الإمارات للسرطان. يضم المير مواد غذائية ضرورية وأساسية تساهم في توفير احتياجات الأسر وتخفيف العبء عن كاهلهم خلال شهر الصيام. وفي هذا، نجد صدى لقوله تعالى في سورة البقرة: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ".إن مشروع "المير الرمضاني" يمثل دعوة صادقة لكل من يستطيع المساعدة لأن يشارك في هذا العمل الجليل، مؤكدين على أن كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تعتبر كبيرة في ميزان الخير ولها أثرها العميق في قلوب وأرواح من نعينهم. دعونا نجعل من شهر رمضان الكريم موسماً للخير يتعدى حدود الزمان والمكان، ونسهم في رسم البسمة وإدخال السرور على قلوب مرضى السرطان وأسرهم
اضف لمسة من الفرح والأمل إلى عيدكم مع مبادرة فوالة العيد تعتبر الأعياد مناسبة مميزة تحمل معها فرحة وسرورًا للجميع، ولكن في بعض الأحيان يكون الفرح محرومًا من قلوب الذين يعانون من الأمراض، خاصة مرضى السرطان الذين يواجهون تحديات كبيرة في حياتهم اليومية. لذا، يأتي مشروع "فوالة العيد" ليضفي لمسة من السعادة والبهجة على قلوبهم خلال أيام العيد.يهدف مشروع "فوالة العيد" الذي تنفذه جمعية الإمارات للسرطان إلى توفير فوالة العيد وتقديمها لمرضى السرطان وأسرهم. تأتي هذه المبادرة النبيلة كجزء من الجهود الرامية إلى دعم ومساندة هؤلاء الأشخاص في مواجهة التحديات الصحية التي يوجهونها، وتخفيف العبء عن كاهلهم.تعكس مبادرة "فوالة العيد" قيم التكافل والتراحم التي دعا إليها ديننا الإسلامي الحنيف. فهي تشكل فرصة لكل فرد يرغب في مشاركة الفرحة والسرور مع الآخرين في هذه الأوقات المباركة. ويأتي تذكيرنا بالحديث النبوي الشريف: "مَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ"، الذي يعكس أهمية مد يد العون وتقديم الدعم للمحتاجين والمرضى.بالإضافة إلى ذلك، تُعزز المبادرة روح الأخوة والتكافل في المجتمع، وتعكس التزامنا الجاد بمساعدة الآخرين وتحقيق السعادة لهم. وليس فقط ذلك، بل تقدم المشروع أيضًا فرصة للمتبرعين والمتطوعين للمشاركة في العمل الخيري وتقديم العون لمن يحتاجون إليه، ما يعزز الروح الإنسانية النبيلة في المجتمع.في النهاية، فإن مشروع "فوالة العيد" يعبر عن التزام جمعية الإمارات للسرطان بتقديم الدعم والرعاية لمرضى السرطان وأسرهم في جميع الأوقات، وليس فقط في فترة الأعياد. وبمشاركتكم في هذا المشروع الإنساني النبيل، يمكنكم أن تكونوا جزءًا من فرحة وسرور مرضى السرطان، وتساهموا في تخفيف معاناتهم ورسم البسمة على وجوههم.
" مبادرة خير لدعم علاج مرضى السرطان بفتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي"في ظل التحديات التي يواجهها مرضى السرطان وأسرهم، يأتي مشروع "زكاة المال" من جمعية الإمارات للسرطان كواحة أمل تسعى لتقديم الدعم المادي والمعنوي لهؤلاء المرضى. مع التأكيد على شرعية التبرع بأموال الزكاة لهذا الغرض، بناءً على فتوى صادرة عن مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، تفتح هذه المبادرة آفاقًا جديدة للخير والعطاء في مجتمعنا.أهمية المشروع: الصدقة والزكاة ركنان أساسيان في الإسلام، يدعوان للتكافل والتعاطف بين أفراد المجتمع. قال رسول الله ﷺ: "داووا مرضاكم بالصدقة"، مؤكدًا على الأثر الشفائي للعطاء. كما أن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: "خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا" (التوبة: 103). من هذا المنطلق، يهدف مشروع "زكاة المال" إلى توجيه الزكاة نحو دعم علاج مرضى السرطان، مما يسهم في تخفيف العبء عن كاهلهم وكاهل أسرهم.شرعية التبرع بالزكاة لعلاج المرضى:بناءً على فتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أصبح التبرع بأموال الزكاة لعلاج مرضى السرطان أمرًا مشروعًا ومستحبًا، مما يفتح بابًا عظيمًا للأجر والثواب. هذه الخطوة تعزز من مفهوم الزكاة كوسيلة للتطهير والنماء، ليس فقط للفرد المسلم وإنما للمجتمع ككل.دعوة للمشاركة والتبرع: ندعو كل من قادر على المساهمة للتبرع لمشروع "زكاة المال"، مساهمين في دعم مرضى السرطان ومؤكدين على روح التعاون والتكافل التي يحث عليها ديننا الحنيف. تذكروا قوله تعالى: "وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ" (البقرة: 272).فلنكن جميعًا جزءًا من هذه المبادرة الطيبة، مساهمين في بناء مجتمع يسوده الخير والبركة.مشروع "زكاة المال"يقدم فرصة ذهبية للمجتمع للإسهام في علاج مرضى السرطان، مستفيدين من الفتوى الشرعية التي تبارك هذا العمل الخيري. بالتبرع لهذا المشروع، نثبت أن الزكاة ليست مجرد واجب ديني، بل هي استثمار في صحة ورفاهية المجتمع. دعونا نتحد جميعًا في هذه المبادرة النبيلة، مقدمين الدعم والأمل لمرضى السرطان، ومؤكدين على قيم الرحمة والعطاء التي يرسخها إسلامنا العظيم.
لأن العطاء حياة.. كن سببًا في تخفيف معاناة المرضى ودعم أسرهمفي جمعية الإمارات للسرطان، نؤمن بأن العطاء لا يقتصر على المال فقط، بل يمتد ليشمل الدعم النفسي والمعنوي والمساهمة في تحسين جودة حياة مرضى السرطان وأسرهم. من هنا، أطلقنا مشروع الصدقة، الذي يهدف إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للمحتاجين، وخاصة أولئك الذين يواجهون تحديات مرض السرطان.رؤيتنا:أن نكون يد العون لمرضى السرطان وأسرهم، من خلال توفير الدعم الشامل الذي يساعدهم على مواجهة التحديات الصحية والمعيشية، ويمنحهم الأمل والقوة للاستمرار.أهداف المشروع:دعم مرضى السرطان المحتاجين عبر تقديم المساعدات المالية لتغطية تكاليف العلاج والأدوية.تقديم المساندة لأسر المرضى لضمان استقرارهم المعيشي خلال فترة العلاج.توفير السلال الغذائية والمساعدات العينية للأسر المتأثرة بالمرض.تمويل الأجهزة الطبية والمستلزمات الصحية التي يحتاجها المرضى في رحلة علاجهم.إطلاق مشاريع الصدقة الجارية لدعم المستفيدين على المدى الطويل، مثل توفير الأجهزة الطبية للمراكز العلاجية.أنواع الصدقات التي يمكنك تقديمها:الصدقة المالية: المساهمة النقدية لدعم تكاليف العلاج والمساعدات الإنسانية للمرضى وأسرهم.الصدقة العينية: تقديم الأدوية، المستلزمات الطبية، المواد الغذائية، والمساعدات الأخرى.الصدقة الجارية: دعم المشاريع المستدامة التي توفر علاجًا مستمرًا أو تسهّل حياة المرضى.التطوع والدعم النفسي: قضاء الوقت مع المرضى، تقديم التوعية والمساندة النفسية لهم ولعائلاتهم.لماذا تدعم مشروع الصدقة معنا؟الشفافية والمصداقية في إيصال المساعدات إلى مستحقيها.متابعة مستمرة لحالات المرضى لضمان تحقيق الأثر المطلوب.تعاون مع الجهات الصحية والمجتمعية لتعزيز الدعم والرعاية المتكاملة.بالعطاء.. نحول الألم إلى أمل، ونرسم البسمة على وجوه المرضى وأسرهم
" مبادرة خير لدعم علاج مرضى السرطان بفتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي"في ظل التحديات التي يواجهها مرضى السرطان وأسرهم، يأتي مشروع "زكاة المال" من جمعية الإمارات للسرطان كواحة أمل تسعى لتقديم الدعم المادي والمعنوي لهؤلاء المرضى. مع التأكيد على شرعية التبرع بأموال الزكاة لهذا الغرض، بناءً على فتوى صادرة عن مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، تفتح هذه المبادرة آفاقًا جديدة للخير والعطاء في مجتمعنا.أهمية المشروع: الصدقة والزكاة ركنان أساسيان في الإسلام، يدعوان للتكافل والتعاطف بين أفراد المجتمع. قال رسول الله ﷺ: "داووا مرضاكم بالصدقة"، مؤكدًا على الأثر الشفائي للعطاء. كما أن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: "خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا" (التوبة: 103). من هذا المنطلق، يهدف مشروع "زكاة المال" إلى توجيه الزكاة نحو دعم علاج مرضى السرطان، مما يسهم في تخفيف العبء عن كاهلهم وكاهل أسرهم.شرعية التبرع بالزكاة لعلاج المرضى:بناءً على فتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أصبح التبرع بأموال الزكاة لعلاج مرضى السرطان أمرًا مشروعًا ومستحبًا، مما يفتح بابًا عظيمًا للأجر والثواب. هذه الخطوة تعزز من مفهوم الزكاة كوسيلة للتطهير والنماء، ليس فقط للفرد المسلم وإنما للمجتمع ككل.دعوة للمشاركة والتبرع: ندعو كل من قادر على المساهمة للتبرع لمشروع "زكاة المال"، مساهمين في دعم مرضى السرطان ومؤكدين على روح التعاون والتكافل التي يحث عليها ديننا الحنيف. تذكروا قوله تعالى: "وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ" (البقرة: 272).فلنكن جميعًا جزءًا من هذه المبادرة الطيبة، مساهمين في بناء مجتمع يسوده الخير والبركة.مشروع "زكاة المال"يقدم فرصة ذهبية للمجتمع للإسهام في علاج مرضى السرطان، مستفيدين من الفتوى الشرعية التي تبارك هذا العمل الخيري. بالتبرع لهذا المشروع، نثبت أن الزكاة ليست مجرد واجب ديني، بل هي استثمار في صحة ورفاهية المجتمع. دعونا نتحد جميعًا في هذه المبادرة النبيلة، مقدمين الدعم والأمل لمرضى السرطان، ومؤكدين على قيم الرحمة والعطاء التي يرسخها إسلامنا العظيم.
قال رسول الله ﷺ: "مَن فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائمِ شيءٌ" (رواه الترمذي).مع حلول شهر رمضان المبارك، شهر الخير والعطاء، تسعى جمعية الإمارات للسرطان إلى دعم مرضى السرطان وأسرهم من خلال مبادرة "إفطار صائم"، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار صحية ومتكاملة تُقدم لهم طيلة أيام الشهر الكريم.يواجه العديد من مرضى السرطان تحديات صحية واجتماعية خلال فترة العلاج، مما يجعل توفير وجبة الإفطار لهم ولأسرهم مساهمة ذات أثر كبير في تخفيف الأعباء عنهم وتعزيز شعورهم بالراحة والدعم. وانطلاقًا من رسالتها الإنسانية، تحرص جمعية الإمارات للسرطان على إيصال هذه الوجبات مباشرة إلى منازل المستفيدين، من خلال فرق المتطوعين الذين يعملون بكل تفانٍ لضمان وصول الإفطار في وقته المناسب.أهداف المبادرةدعم مرضى السرطان وأسرهم خلال الشهر الفضيل بتوفير وجبات إفطار متكاملة.تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والمسؤولية المجتمعية.تخفيف الأعباء المادية عن المرضى الذين يمرون بظروف صحية صعبة.تشجيع أفراد المجتمع والمؤسسات على المشاركة في الأعمال الخيرية.طرق المساهمة في المبادرةتقديم تبرعات مالية لدعم المشروع وتغطية تكلفة الوجبات.رعاية عدد من وجبات الإفطار طوال الشهر الكريم.التطوع في عمليات تجهيز وتوزيع الوجبات بالتنسيق مع الجمعية.دعوة للمشاركةتدعو جمعية الإمارات للسرطان الأفراد والمؤسسات إلى المساهمة في هذا المشروع الخيري، الذي يُعد فرصة عظيمة لكسب الأجر والثواب، وتقديم الدعم لمرضى السرطان وأسرهم في هذا الشهر المبارك. فكل تبرع وكل وجبة يتم تقديمها تحمل في طياتها رسالة أمل وتضامن، وتُجسد أسمى معاني العطاء والرحمة.
في كل عيد، يترقب الأطفال لحظات الفرح والابتسامة، ولكن هناك أطفالًا يُحاربون السرطان في صمت، يستحقون أن يعيشوا فرحة العيد كغيرهم.من خلال مشروع "عيدية لطفل مصاب بالسرطان"، تسعى جمعية الإمارات للسرطان إلى إسعاد هؤلاء الأطفال وتخفيف معاناتهم عبر تقديم عيديات وهدايا رمزية تدخل البهجة إلى قلوبهم، وتمنحهم شعورًا بالأمل والانتماء.هدفنا:رسم الابتسامة على وجه كل طفل مريض بالسرطان خلال أيام العيد.مساهمتك تصنع الفرق:تبرعك سيكون عيدية تحمل معها الفرح والدعم النفسي والمعنوي لطفل بحاجة إليه.