معلومات عنا
أعطنا تقييمك
© 2023 جمعية الإمارت للسرطان, كل الحقوق محفوظة.
" مبادرة خير لدعم علاج مرضى السرطان بفتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي"شرعية التبرع بالزكاة لعلاج المرضى:بناءً على فتوى من مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أصبح التبرع بأموال الزكاة لعلاج مرضى السرطان أمرًا مشروعًا ومستحبًا، مما يفتح بابًا عظيمًا للأجر والثواب. هذه الخطوة تعزز من مفهوم الزكاة كوسيلة للتطهير والنماء، ليس فقط للفرد المسلم وإنما للمجتمع ككل.دعوة للمشاركة والتبرع: ندعو كل من قادر على المساهمة للتبرع لمشروع "زكاة المال"، مساهمين في دعم مرضى السرطان ومؤكدين على روح التعاون والتكافل التي يحث عليها ديننا الحنيف. تذكروا قوله تعالى: "وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ" (البقرة: 272).
" بادرة خير لمواجهة الأعباء المالية من جمعية الإمارات للسرطان: "في عالم مليء بالتحديات، تأتي المصاعب المالية لتزيد الطين بلة، خاصة على من يعانون من أمراض مثل السرطان. هنا يبرز دور مشروع "تفريج الكربة" الذي أطلقته جمعية الإمارات للسرطان، مبادرة هادفة لدعم المرضى وأسرهم عبر تسديد المتأخرات الإيجارية، الديون الطبية، المتأخرات الدراسية، وفواتير الماء والكهرباء.أهمية المشروع: قال رسول الله ﷺ: "مَن نَفَّس عن مؤمن كُربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كُربة من كرب يوم القيامة" (متفق عليه). يحمل هذا المشروع في طياته العمل بتعاليم هذا الحديث، مساعدًا الأفراد على تجاوز محنهم المالية وتقديم السند لهم في أوقات الضيق. أنواع المتأخرات التي يدعمها المشروع:- المتأخرات الإيجارية: لضمان استقرار السكن للمرضى وعائلاتهم.- الديون الطبية: لتخفيف العبء المالي المترتب على العلاج.- المتأخرات الدراسية: لدعم استمرارية التعليم لأبناء المرضى.- فواتير الماء والكهرباء: لضمان توفير الخدمات الأساسية.الدعوة للتبرع والمشاركة: "وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله" (البقرة: 110). ندعو المجتمع بكافة فئاته للمشاركة في هذا المشروع الخيري، سواء بالتبرع المادي أو بالجهد الشخصي. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، ستكون لها أثر كبير في حياة من يعانون. مشروع "تفريج الكربة" ليس مجرد مبادرة خيرية، بل هو رسالة أمل وتضامن، تؤكد على قيم الرحمة والمودة التي ينبغي أن تسود بيننا.بالتعاون مع جمعية الإمارات للسرطان، نستطيع معًا تخفيف بعض من أعباء هذه الحياة عن كاهل الذين يواجهون تحديات صحية. لنكن جزءًا من هذه المبادرة النبيلة، متحدين في وجه المصاعب، مقدمين الدعم اللازم للمرضى وذويهم
" قوت يوم لمرضى السرطان المعوزين" في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها مرضى السرطان وأسرهم، تأتي مبادرة "السلة الغذائية" من جمعية الإمارات للسرطان كخطوة عملية لمساعدة هؤلاء المرضى المعوزين. إن توفير الطرود الغذائية ليس مجرد دعم مادي، بل هو رسالة محبة وأمل تقدم لهم في وقت يحتاجون فيه إلى كل الدعم والعون. الأهمية الدينية والاجتماعية للمشروع:قال رسول الله ﷺ: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس"، وقد حثنا ديننا الحنيف على التكافل الاجتماعي ومساعدة المحتاجين. ويؤكد القرآن الكريم على هذه القيمة العظيمة بقوله تعالى: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا" (الإنسان: 8). مشروع "السلة الغذائية" يترجم هذه التعاليم إلى واقع ملموس، مساهماً في تخفيف بعض من أعباء الحياة عن كاهل مرضى السرطان المعوزين وأسرهم. دعوة للمشاركة والتبرع: تدعو جمعية الإمارات للسرطان المجتمع بأكمله للمساهمة في هذا المشروع الخيري. كل تبرع، بغض النظر عن حجمه، يمكن أن يحدث فارقاً كبيراً في حياة العديد من المرضى وأسرهم. إن مشاركتكم تعتبر استثماراً في الخير، وتعبيراً عن الأخوة الإنسانية التي ينبغي أن تجمعنا كمجتمع واحد. الأثر المتوقع للمشروع:من خلال دعمكم لمشروع "السلة الغذائية"، نأمل في توفير الدعم الغذائي الكافي لمرضى السرطان المعوزين، مما يسهم في تحسين جودة حياتهم ويعزز من قدرتهم على مواجهة تحديات العلاج. كما أن هذا المشروع يعكس الوجه الحضاري والإنساني لمجتمع الإمارات، مؤكداً على التزامه بمبادئ التكافل والتراحم. مشروع "السلة الغذائية" : هو دعوة لكل قادر على العطاء ليكون جزءًا من هذه المبادرة الخيرية التي تعين فيها جمعية الإمارات للسرطان مرضى السرطان وأسرهم .
" بادرة أمل جديدة للمرضى من خلال جمعية الإمارات للسرطان"في رحلة مواجهة السرطان، حيث الأمل يتحدى الألم، والدعم يصنع المعجزات، تقدم جمعية الإمارات للسرطان مبادرة "صندوق علاج المرضى"، مشروع خيري رائد يهدف إلى جمع التبرعات لدعم مرضى السرطان في دولة الإمارات العربية المتحدة. في زمننا هذا، حيث يعاني الكثيرون في صمت، يأتي صندوق علاج المرضى كشعاع نور يبعث الأمل في قلوب المحتاجين، مؤكدًا على قيمة التكاتف والتعاون في مواجهة أحد أصعب التحديات الصحية. :الحاجة الملحة للدعممع كل قصة تشخيص، تبدأ رحلة معاناة مرهقة للمرضى وعائلاتهم، تتراكم فيها التكاليف الطبية وتزداد الحاجة إلى الدعم المادي والمعنوي. صندوق علاج المرضى يأتي كمبادرة ضرورية لتخفيف هذا العبء، مقدمًا المساعدة المادية لتغطية التكاليف العلاجية للمرضى المحتاجين. إنه يوفر لهم فرصة للتركيز على ما هو أهم: الشفاء واستعادة الصحة.: أهمية المشروع"صندوق علاج المرضى" ليس مجرد مشروع خيري، بل هو ركيزة أساسية لتعزيز الوعي بأهمية الدعم المجتمعي والتكافل الاجتماعي في مواجهة السرطان. من خلال توفير العلاج للمحتاجين، يسهم المشروع في رفع معدلات الشفاء وتحسين جودة الحياة لمرضى السرطان، مما يعزز من مكانة دولة الإمارات كمجتمع يقدر قيمة الحياة ويدعم أفراده في أصعب الأوقات. :دعوة للمشاركةندعو كل فرد في مجتمعنا، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا، وكل مؤسسة، من القطاعين العام والخاص، للمساهمة في هذا المشروع الخيري. التبرع لـ"صندوق علاج المرضى" هو استثمار في الإنسانية، ومشاركة في بناء مستقبل أكثر صحة وأملًا للجميع. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تصنع فارقًا كبيرًا في حياة من يواجهون هذا التحدي الصحي الكبير .: شركاء في الأمل"صندوق علاج المرضى" هو دعوة لنا جميعًا لنكون شركاء في الأمل والشفاء. إنه يمثل جسرًا بين قلوب الراغبين في المساعدة وأرواح تتطلع إلى الشفاء والحياة. معًا، يمكننا أن نصنع التغيير، ونقدم الدعم لمن يحتاجونه أكثر من أي وقت مضى. دعونا نتحد لنجعل من "صندوق علاج المرضى" رمزًا للتعاطف والإنسانية في مجتمعنا. جمعية الإمارات للسرطان تدعوكم للانضمام إلى هذه المبادرة، لنكون معًا في قلب مشروع يعيد الأمل ويحتفي بالحياة.
" معاً نرسم الأمل في قلوب مرضى السرطان" "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (النحل: 97).مستلهمين من هذه الآية الكريمة، يأتي مشروع (الصدقة) كمبادرة خيرية من جمعية الإمارات للسرطان لدعم وعلاج مرضى السرطان. إنها دعوة لكل قادر على العطاء ليكون جزءًا من رحلة الشفاء هذه، مؤكدين على أن الصدقة ليست مجرد عون مادي، بل هي أيضًا شفاء للنفوس وراحة للقلوب.أهمية المشروع ودور الصدقة:قال رسول الله ﷺ: "داووا مرضاكم بالصدقة"في ظل الحاجة المتزايدة لدعم مرضى السرطانالصدقة بوابة الأمل لكثير من مرضى السرطان الذين يبحثون عن شعاع نور في نفق مرضهم الطويل. بدعمكم وصدقاتكم، نستطيع معًا أن نخفف من معاناتهم ونقدم لهم الدعم اللازم لمواجهة هذا التحدي. لنجعل من التبرع طريقًا للخير والبركة في حياتنا، مستلهمين من قيم ديننا العظيمة التي تدعو إلى العطاء والرحمة.